Khutbah kahiji :
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَفَقَ مَنْ شَاءَ فِي عِبَادِهِ
لِاَدَاءِ اَفْضَلُ الطَّاعَاتِ, وَاكْتَسَبَ اَكْمَلُ السَّعَادَاتِ,
وَاَشْهَدُ اَنْ لَّا اِلَهَ اِلَّا اللَّه الْمُتَّصِفُ بِجَمِيْعِ
الْكَمَالَاتِ, وَاَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ
وَرَسُوْلُهُ اَفْضَلُ الْمَخْلُوْقَاتِ , اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ
وَالتَّابِعِيْنَ وَالتَّابِعَاتِ. اَمَّا بَعْد
.فَيَا أَيُّهَا الْحَاضِرُونَ اِتَّقُوْا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوْتُنَّ اِلَّا وَاَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ
اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ فَإِذَا
قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ
جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ
الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا
(انِّسَاء:103)
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَقُوْلُ الله عَزَّ وَجَلَّ اَنَا مَعَ عَبْدِيْ مَا ذَكَرَنِيْ وَتَحَرَكَتْ بِيْ شَفَتَاهُ
وَقَالَ الْعُلَمَاءُ: مَنْ اَحَبَّ شَيْئًا اَكْثَرَ ذِكْرُهُ.
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَقُوْلُ الله عَزَّ وَجَلَّ اَنَا مَعَ عَبْدِيْ مَا ذَكَرَنِيْ وَتَحَرَكَتْ بِيْ شَفَتَاهُ
وَقَالَ الْعُلَمَاءُ: مَنْ اَحَبَّ شَيْئًا اَكْثَرَ ذِكْرُهُ.
بَارَكَ اللهُ لِى وَلَكُمْ بِمَا فِيْه مِنَ الْآيَاتِ
وَذِكْرِ الْحَكِيْمِ وَتَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ تِلَاوَتَهُ
اِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيمِ .
Khutbah kahiji :
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَبِهِ
نَسْتَعِيْنُ, عَلَى اُمُوْرِ الدُّنْيَا وَالدِّيْنِ, اَشْهَدُ اَنْ لَّا
اِلَهَ اِلَّااللهُ حَقُّ الْمُبِيْنَ, وَاَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا
مُحَمَّدًا عَبدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَادِقُ الْوَعْدِ الْاَمِيْنَ,
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ
مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. أمّابعد
فَاتَّقُوْا اللهَ أَيُّهَا الْمُسْلِمُوْنَ فِى كُلِّ
أَحْوَالِكُمْ وَكُلِّ أُمُوْرِكُمْ وَأَطِيْعُوْهُ، اِتَّقُوا اللهَ
سِرًّا وَجَهْرًا تَكُوْنُوا مِنَ الْمُفْلِحِيْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
أَجْمَعِيْنَ.
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ
وَالْأَمْوَاتِ. إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ.
اَللَّهُمَّ يَسِّرْ لَنَا وَلِلْمُسْلِمِيْنَ أَرْزَاقَنَا حَلَالًا
طَيِّبَةً، اَللَّهُمَّ اَعِزَّ الْإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِيْنَ .
اَللَّهُمَّ اَذِلَّ الْكُفْرِ وَالْكَافِرِيْن. رَبَّنَا آتِنَا فِيْ
الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابِ النَّارِ.
وَالْحَمْدِ ِللهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ.
عِبَادَ اللهِ, إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ
وَاْلإِحْسَانِ, وَإِيْتَاءِ ذِي الْقُرْبىَ وَيَنْهَى عَنِ اْلفَحْشَاءِ
وَاْلمُنْكَرِ وَاْلبَغْيِ, يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ.
وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْـَبرُ, وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ,
أَسْتَغْفِرُ اللهَ اْلعَظِيْمَ ليِ وَلَكُمْ